أتشرف بقراءتك لحرفي ، ان حبيت تقرا الكتابات كلها ، ودا شي ماأنصحك فيه يصير مرة وحدة ، لانه بتتعب عيونك وبتجيك تخمة هههههه ، رح تلاقي كتابات كتير تحت التصنيفات ، يارب تلاقي فيها متعة وفائدة ، ويكون المكان ملاذك .
ياااه ما أعجب روابط الانترنت وما أسرع ما تعبر بك العوالم المتباعدة
ألقتني هنا حيث الحرف الأنيق، والروح الرقيقة كقطعة من غيم،
واصلي هذا الجمال وزيدي الكم قليلاً.
يالله مااروع ماقرأت فعلا ملاذ لكل طائرحتى لو كان باشق يتمنى ان يرتقى بنفسه ويسمو
اتمنى لك الاستمرار فى هذه الروح الشفافه التى تسمو فوق كل تعابير الوصف والتوصيف
لم استطع ان اقرأ اغلب ماخطه الابداع ولكن ان شاء الله لى عوده لانهل من هذا المعين العذب
اتمنى لك التوفيق
كلمات رقيقه..!! واحساس مرهف..!! وابداع لامس سماء الفن والابداع اللا محدود..
وصلتي الى اعماق بحرك فاحفري في ارضه اكثر فاكثر .. سأكون من المتابعين حتما..
حفظك الاله..
لك مني اجمل تحيه..
عابره في منتدى الاقلاع..
((أبوي نسى يسميني))
كثيرة هي مشاغل الحياة وهمومها … كثيرة هي أتعابها… من الدراسة إلى العمل إلى المشاكل العائلية ….إلخ
ولكن صدقا عندما دخلت لاقرا في هذه المدونة شعرت بارتياح غريب نادرا ما نشعر به في هذا الزمان … فريح الطفولة والبراءة تعبق في ارجاء هذه المدونة .. والله رائحة لها لغة سنفهمها اذا اصغينا …. رائحة تقول لنا : ستجدون الروعة عنا … وتعود هذه الرائحة لتفوح قبل أن نخرج بعد ان اانتهينا لتقول لنا :أرأيتم…ألم اصدقكم ما قلت…
شكرا لك ((اتز يو )) مدونة رائعة وتدوينات أروع أتمنى لك دوام التميز…
steelman
اهليين ستيلمان ٫
الاكيد أنها نورت بحضورك ٫
مايفوح من الارجاء هو مانملكه في دواخلنا ٫ في مكان لايعرفه سوانا ٫ في الروح التي نحملها ٫
لانها هكذا كانت روحك .
شكرا لك على كلماتك تلك التي تتكلم عن أرواحنا وما يفوح منها… لربما ذلك صحيح .. ولكن ليس لهذه الارواح أن تتكلم أو أن تنثر ما بداخلها إلا إذا وجدت روحا اخرى تحركها وتدفعها لتخرج من تحت رماد هذه الحياة ومشاكلها وأتعابها .. وأظن روحي وجدت هذا الشيء في مقالتك والتي أظن أنها تشربت الكثير من روحك …
شكرا مرة أخرى وشكرا لأنك ناديتني بأحب الاسماء إلي ((ستيل مان))
الحق أني دخلت هذه الصفحات قبل أيام وفي داخلي فرحة طفل يدخل محل ألعاب.. ابتهاجا بهذا المكان وما فيه ومن فيه..
بدأت بقراءة حكاية ملاذ.. ولم أقرأ بعدها شيئا.. لأني انتهيت مع الحكاية إلى سؤال اضطررت أن أحمله كتفي.. وأخرج من هنا.. لأنوء بثقله يومي ذلك كله أفكر فيه.. وقد كان ثقيلا فعلا..
أيبقى الطفل فينا كرائحة الأرض حين يبللها المطر..!
ها أنا اليوم أعود لأضعه مكانه.. ثم أنصرف عنه وأنا مشغول به.
سعيد جدا أن أقرأ لك يا سامية.. ومستمتع فعلا.. بعض الكتابات تجد طريقها الميسور إلى أعماق النفس.. وأنت ممن يكتبون كذلك.
ربي يحميك ياشاعرنا ، أنا أعتبر الشعراء ثروة ونعمة توجب الشكر دوما للحفاظ عليها ، ماشاالله تبارك الله .
السؤال اللي حملته جوابه نعم بلا تردد ، نعم ياصديق الحرف يبقى الطفل فينا ، قد يطمره شيئا ما لكن ماان نسقيه حتى ينبت من جديد كما هو بروحه الحقيقية التي فطره الله عليها ، بدهشاته ، ببراءته ، بالصفاء الذي ولدته أمه به .
ع فكرة ،،
ماتكون أخذت لعبة من هنا ولا هنا !
ترا مسامحتك عادي بس أعطيني خبر حتى أجيب ألعاب زيادة تصير تجي ع طول : )
قليلون الذين يصنعون هذا الحنين ويكون تسجيله على ورق, لكن “عبادي” هو وحده من يجعلنا نسجل مشهداَ ينطق.
لكِ ملاذك فهو أجمل من يسجل هذا الحنين ويعيد ترجمته للعصافير.
*ربما أغفل عن العودة مرة آخرى, لنسياني أشياء كثيرة عند فتح الشاشة, لكن أكون قريب دوماَ في أماكن محددة, لنكون بالقرب من هذا الملاذ.
ملاذ العصافير it's me 
مريت بالصدفه لملاذك
وماحسيت بنفسي الا اقرى كل حرف
صرت اضغط الايام الي بالتقويم متوقع بيطلع كلام لك
اسلوب اهنيك عليك
لكِ (F)
أهليين وسهليين خالد ،،
أتشرف بقراءتك لحرفي ، ان حبيت تقرا الكتابات كلها ، ودا شي ماأنصحك فيه يصير مرة وحدة ، لانه بتتعب عيونك وبتجيك تخمة هههههه ، رح تلاقي كتابات كتير تحت التصنيفات ، يارب تلاقي فيها متعة وفائدة ، ويكون المكان ملاذك .
اتس مي / سامية
بنتسلل دائما لملاذنا
لأمنا
للحضن الكبير الي يسع ناس كثير
فرحت جدا فيه..
بحفظ نصوصك من كثر ما اعيد قرائتها
في القلب ، ( جوا جوا ياتهاني )
دوما هذه مكانتك ، ياحبيبة .
/
آهلللن آهلللن ^^
وش ذا الاشيااء والكششخات : ) , اعجبني كثير هنا بس ماقدرت اردّ :$
آسسسلوبك بططلل ()”
أهلييين ياقلبي ، منور المكان ،، وانتي روحك بطلة عجبتني كتير حماك ربي
ياااه ما أعجب روابط الانترنت وما أسرع ما تعبر بك العوالم المتباعدة
ألقتني هنا حيث الحرف الأنيق، والروح الرقيقة كقطعة من غيم،
واصلي هذا الجمال وزيدي الكم قليلاً.
أهليين ياصديقي ، شكرا لبساط الريح حيث ألقاك على غيمتى .
مــاشاء لا اله الا الله اسسلوب جميل …
ياحبنيللتس مرتن اسلوبتس بطلل واصلي .. ^^
أهليين ياقلبي ،،
ميرسي ع هالدعوة الحلوة ،، وهالكلمة اللي احبها ( ياحبنيللتس ) ، حماك ربي .
ملاذ كُل حَرف وَقع بخفة على قَلبي
كيف لي أن أوقع أو أعقب؟!
شكراً لـ لذة الحروف وشيئاً من بُكاء
()
سعيدة ياروح السماء بهطولك ، سعيدة أن حرفي لامس قلبك ،
حماك ربي
يالله مااروع ماقرأت فعلا ملاذ لكل طائرحتى لو كان باشق يتمنى ان يرتقى بنفسه ويسمو
اتمنى لك الاستمرار فى هذه الروح الشفافه التى تسمو فوق كل تعابير الوصف والتوصيف
لم استطع ان اقرأ اغلب ماخطه الابداع ولكن ان شاء الله لى عوده لانهل من هذا المعين العذب
اتمنى لك التوفيق
تسعد بك حروفي أيها الباشق : )
ماشاء الله المدونه مررررررررررررره تجنن
استمري ساميه
ميرسي عزوز ، يسعدني أنها عجبتك .
كلمات رقيقه..!! واحساس مرهف..!! وابداع لامس سماء الفن والابداع اللا محدود..
وصلتي الى اعماق بحرك فاحفري في ارضه اكثر فاكثر .. سأكون من المتابعين حتما..
حفظك الاله..
لك مني اجمل تحيه..
عابره في منتدى الاقلاع..
((أبوي نسى يسميني))
صباحك يانورة ،
تحيتك عطر وزهو لحرفي ، ودعوتك كالبلسم لروحي ،
يسعد قلبي بهطولك ، لك مني كمشات من الدعوات .
للحرف عرش … هل من مُتربع !
بعد :
أجبني أين تختبئ العصافيـرُ إذا الأمطارُ تهطلُ والتباشيرُ
بقلبـكِ يـا مـلاذاً مثـل خوفـي تلـوذُ بـه لتعزفَـهـا البواكـيـرُ
انجلى ديجور تلك القمنده 🙂
ولكن تظلين مخبوءة بأندى المعاني ….
إمممممم ..
قبل ….
.
.
.
وااو وااو شاعرنا الرائع هنا ، لا أرضى الا بقصيدة كاملة : )
طُوع لك الشعر والبحور والتفاعيل ، اذن أنت تغلب : )
سعيدة لانك هنا ، وكثيرا ، كثيرا .
كثيرة هي مشاغل الحياة وهمومها … كثيرة هي أتعابها… من الدراسة إلى العمل إلى المشاكل العائلية ….إلخ
ولكن صدقا عندما دخلت لاقرا في هذه المدونة شعرت بارتياح غريب نادرا ما نشعر به في هذا الزمان … فريح الطفولة والبراءة تعبق في ارجاء هذه المدونة .. والله رائحة لها لغة سنفهمها اذا اصغينا …. رائحة تقول لنا : ستجدون الروعة عنا … وتعود هذه الرائحة لتفوح قبل أن نخرج بعد ان اانتهينا لتقول لنا :أرأيتم…ألم اصدقكم ما قلت…
شكرا لك ((اتز يو )) مدونة رائعة وتدوينات أروع أتمنى لك دوام التميز…
steelman
اهليين ستيلمان ٫
الاكيد أنها نورت بحضورك ٫
مايفوح من الارجاء هو مانملكه في دواخلنا ٫ في مكان لايعرفه سوانا ٫ في الروح التي نحملها ٫
لانها هكذا كانت روحك .
كل حرف هنا وجدت له صدى بقلبي
كلماتك راقيه ومعبرة
سلمت يداك
ميرسي ياريوانا
يفخر الحرف انه لقى له قلب يسكنه ،،
اتس مي
شكرا لك على كلماتك تلك التي تتكلم عن أرواحنا وما يفوح منها… لربما ذلك صحيح .. ولكن ليس لهذه الارواح أن تتكلم أو أن تنثر ما بداخلها إلا إذا وجدت روحا اخرى تحركها وتدفعها لتخرج من تحت رماد هذه الحياة ومشاكلها وأتعابها .. وأظن روحي وجدت هذا الشيء في مقالتك والتي أظن أنها تشربت الكثير من روحك …
شكرا مرة أخرى وشكرا لأنك ناديتني بأحب الاسماء إلي ((ستيل مان))
مضيء حضورك ياستيل مان ، أحب ماتبعثه الارواح الى مثيلاتها من تحفيز وحياة ، وأحب الارواح التي تستجيب
اخضرراها يثمر سريعا
ويفوح في الانحاء عبق رحيقها ،،
اتس مي
جدآ أعجبني ملآذك …
شدني رد لك في أحد الموآضيع في الشكبه ..
ومن ثم شدني ملآذك الذي استمتعت فيه جدآ جدآ ….
وأ ُعجبت جدآ بطريقه تفكيرك الرآقي .. كلآم مُعبر .. وعبآرآت سآميه التعبير ..
وجدت هنآ نفسي كثيرآ … فوجدت نفسي عآجزه عن الخروج قبل تسجيل أعجآبي بملآذك المرهف الرقيق …
أهلييين ياسالفة حنين ، يتشرف المكان بحضورك ياجميلة .
اتس مي
شئ ما أتى بي إلى هنا!
قد يكون ذكرى مبهجة،
لذة تائهة،
مَلَكة مفقودة،
أو شوق عطيب…
والأغلب أنه جنودٌ مجندة!!
دمتِ لعصافيرك ملاذاً آمناً…
شيء !
هو قلبك بالتاكيد ، لكي تتركي قليلا من العطر هنا ، والرحيق .
شكرا كثيرا نحولة .
سعيده أيّما سعاده بهذا المكان =)
من زمان وانا كل ما قريت لك قلت ماشاء الله تبارك الرحمن ..عليها عقل و قلب يوزنو بلد :$
راح أظل قريبة ..
لكِ ودّي و احترامي (f)
سعيدة بقربك ياجميلتي .
اتس مي
🙂
الحق أني دخلت هذه الصفحات قبل أيام وفي داخلي فرحة طفل يدخل محل ألعاب.. ابتهاجا بهذا المكان وما فيه ومن فيه..
بدأت بقراءة حكاية ملاذ.. ولم أقرأ بعدها شيئا.. لأني انتهيت مع الحكاية إلى سؤال اضطررت أن أحمله كتفي.. وأخرج من هنا.. لأنوء بثقله يومي ذلك كله أفكر فيه.. وقد كان ثقيلا فعلا..
أيبقى الطفل فينا كرائحة الأرض حين يبللها المطر..!
ها أنا اليوم أعود لأضعه مكانه.. ثم أنصرف عنه وأنا مشغول به.
سعيد جدا أن أقرأ لك يا سامية.. ومستمتع فعلا.. بعض الكتابات تجد طريقها الميسور إلى أعماق النفس.. وأنت ممن يكتبون كذلك.
طابت أوقاتك
ياااه الشاعر بزاتووو : )
ربي يحميك ياشاعرنا ، أنا أعتبر الشعراء ثروة ونعمة توجب الشكر دوما للحفاظ عليها ، ماشاالله تبارك الله .
السؤال اللي حملته جوابه نعم بلا تردد ، نعم ياصديق الحرف يبقى الطفل فينا ، قد يطمره شيئا ما لكن ماان نسقيه حتى ينبت من جديد كما هو بروحه الحقيقية التي فطره الله عليها ، بدهشاته ، ببراءته ، بالصفاء الذي ولدته أمه به .
ع فكرة ،،
ماتكون أخذت لعبة من هنا ولا هنا !
ترا مسامحتك عادي بس أعطيني خبر حتى أجيب ألعاب زيادة تصير تجي ع طول : )
برضو ربي يحميك .
اتس مي
في شهَوة الغبار, كان ملاذك سماء ثانية تمطر بين الرّئات !
ملاذ يلامس شغف القلوب, لكِ الكفتين !
تضيء العيون ياصاح ، وتبتسم ،
ماسرك في اللغة ، والحنين الـ يغلف صوت حرفك !
اتس مي
قليلون الذين يصنعون هذا الحنين ويكون تسجيله على ورق, لكن “عبادي” هو وحده من يجعلنا نسجل مشهداَ ينطق.
لكِ ملاذك فهو أجمل من يسجل هذا الحنين ويعيد ترجمته للعصافير.
*ربما أغفل عن العودة مرة آخرى, لنسياني أشياء كثيرة عند فتح الشاشة, لكن أكون قريب دوماَ في أماكن محددة, لنكون بالقرب من هذا الملاذ.
أسف على الإطالة !
سامية … سـاحرة تتعاطى البيان بقوة . حروفها تجبر عين القاري للإنسياب معها حتى آخر نقطة !!
يزيدني شرف ان اكون احد متابعين انتاجك و طرحك ..
قلم رصـاص
أنت هنا ؟
الكاتب الذي تشغله السياسة ليل نهار ، كيف بامكانه أن يقرأ هذه الحروف التي تبعد عنها مسيرة ألف عام 🙂
ان كنت فعلا أكسبك كقارئ لحرفي ، اذن واااو كبيرة وعالية وعظيمة ومعتزة بنفسها كثيرا وجدا ،
وأتشرف كثيرا بحضورك وتوقيعك .
اتس مي
بنت يا فرح – يشبهك أكثر من سامية :)) –
ليش انتي حلوة؟
مُنى،،
ياهلا وياأهلا ، وياأهلييين ، وياكل كل كلمات الترحيب وبرضو ماتكفيك ،
ترا حطيت لنك مدونتك في تويتر يللا اكتبي كمانا ، : )
وسمني ماشئت ، ع قولة فيروز الاسامي كلام ، أسامينا هنن عينينا ،
وعيونك حلوات دايما ، فما همني ، حضن كبير وبس .
وفرح .
يزعم الضوء أن المسافة مُرهقة
ومع ذلك فهو سريع ، لأنه كُل يوم على موعد مع فرح ؛ )
لستُ إلا مُتابع ، بشكل آيل للأناقة
فصباحك .. خيرٌ مما يظُن الأمل
صباح هذا النور الذي تركته هنا ياتعب ،
يتشكل في صدري ضحكات ، وابتسامات ترسمها يدي على وجه السماء ،
هذا المرور ، مطر ، وأهلا .
وفرح .
مرّور الكرام , سأرى إن كان سيتحول لإقامة ..
ياالله ولازال أحد ما ، أحد ما يمر من هنا ، شكرا للروح التي تركت أثرها 🙂